الوعد الحق
نرحب بك زائرنا العزيز ونرجوا أن تستمتع معنا

وأن تشارك بالتسجيل ، لنسعد بمشاركاتك ومساهماتك

ونعم للإيجابية ولا للسلبية ، توكل على الله واشترك معنا مأجور أن شاء الله

فلعل كلمة تكتبها يهدي الله بها رجلاً واحداً

فتكون لك خيرا من حمر النِعم أو مما طلعت عليه الشمس

الوعد الحق
نرحب بك زائرنا العزيز ونرجوا أن تستمتع معنا

وأن تشارك بالتسجيل ، لنسعد بمشاركاتك ومساهماتك

ونعم للإيجابية ولا للسلبية ، توكل على الله واشترك معنا مأجور أن شاء الله

فلعل كلمة تكتبها يهدي الله بها رجلاً واحداً

فتكون لك خيرا من حمر النِعم أو مما طلعت عليه الشمس

الوعد الحق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الوعد الحق

الوعــــــــــد الحــــــــــــــــــــق ~دعوية، ثقافية
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالمنشوراتالتسجيلدخول
{ سابقوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها كعرض السماء والأرض أعدت للذين آمنوا بالله ورسله ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم } ( 21 ) سورة الحديد في صحيح مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال : رسول الله صلى الله عليه وسلم {من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا ، ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئا } .
يقول تعالى : ( قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني وسبحان الله وما أنا من المشركين ( 108 ) ) سورة يـــــــــــوسف
المواضيع الأخيرة
» احاديث عن شهر رمضان المبارك وفضله "متجدد "
التوبة Emptyالجمعة 18 مارس 2022 - 14:14 من طرف الوعد الحق

» الأحاديث النبوية ( متجدد)
التوبة Emptyالثلاثاء 15 مارس 2022 - 15:35 من طرف الوعد الحق

» Deeds are presented on Monday and Thursday
التوبة Emptyالثلاثاء 15 مارس 2022 - 15:33 من طرف الوعد الحق

»  In a minute you can have all your sins forgiven
التوبة Emptyالإثنين 14 مارس 2022 - 15:25 من طرف الوعد الحق

» "Three supplications are answered without doubt.
التوبة Emptyالسبت 12 مارس 2022 - 16:17 من طرف الوعد الحق

» Spread greeting with peace among of you
التوبة Emptyالخميس 10 مارس 2022 - 15:44 من طرف الوعد الحق

» Hadeth of the day protect yourself daily from any evil
التوبة Emptyالخميس 10 مارس 2022 - 15:42 من طرف الوعد الحق

» "When you go to your bed, recite Ayat-al-Kursi
التوبة Emptyالأربعاء 9 مارس 2022 - 15:57 من طرف الوعد الحق

»  I accept Allah as a God for me
التوبة Emptyالثلاثاء 8 مارس 2022 - 15:52 من طرف الوعد الحق

» Quran can be your defender or accused you
التوبة Emptyالثلاثاء 8 مارس 2022 - 15:45 من طرف الوعد الحق

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
الوعد الحق - 16600
التوبة I_vote_rcapالتوبة I_voting_barالتوبة I_vote_lcap 
نور محمد - 2006
التوبة I_vote_rcapالتوبة I_voting_barالتوبة I_vote_lcap 
حازم الطيب - 766
التوبة I_vote_rcapالتوبة I_voting_barالتوبة I_vote_lcap 
مآسة غزة - 621
التوبة I_vote_rcapالتوبة I_voting_barالتوبة I_vote_lcap 
روح الايمان - 492
التوبة I_vote_rcapالتوبة I_voting_barالتوبة I_vote_lcap 
bogossa srina - 343
التوبة I_vote_rcapالتوبة I_voting_barالتوبة I_vote_lcap 
عروبة عروبة - 276
التوبة I_vote_rcapالتوبة I_voting_barالتوبة I_vote_lcap 
محمد ابو الهيجاء - 167
التوبة I_vote_rcapالتوبة I_voting_barالتوبة I_vote_lcap 
رتـاج نور الهدى - 154
التوبة I_vote_rcapالتوبة I_voting_barالتوبة I_vote_lcap 
المتوكل على الرحمن - 107
التوبة I_vote_rcapالتوبة I_voting_barالتوبة I_vote_lcap 
المواضيع الأكثر نشاطاً
نصائح لتطوير الذات " متجـــــدد "
الأحاديث النبوية ( متجدد)
" بستان منتديات الوعد الحق "
من أقوالهم ..(السلف الصالح )
حديث وشرحه (متجدد)
" آية وتفسيرها (متجدد ) "
هنا تضع كل ما يروق لك من ابيات الشعر
الأحاديث النبوية ( متجدد)
الأحاديث النبوية ( متجدد)
الأحاديث النبوية ( متجدد)
التوبة Labels=0

 

 التوبة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حازم الطيب
عضو ادارة عليــــــا
عضو ادارة عليــــــا
حازم الطيب


عدد المساهمات : 766
نقاط : 23754
تاريخ التسجيل : 06/12/2011
العمر : 54
الموقع : J H B
المزاج المزاج : Allaah allaah is my lord and thier is no partners with him

التوبة Empty
مُساهمةموضوع: التوبة   التوبة Emptyالأحد 18 ديسمبر 2011 - 14:23



[b]بسم الله الرحمن الرحيم
"


التوبة


إن التوبة وظيفة العمر، وبداية العبد ونهايته، وأول


منازل العبودية، وأوسطها، وآخرها.


وحاجتنا إلى التوبة ماسة، بل إن ضرورتنا إليها مُلِحَّة؛


فنحن نذنب كثيراً، ونفرط في جنب الله ليلاً ونهاراً؛

فنحتاج إلى ما يصقل القلوب، وينقيها من رين الذنوب.


ثم إن كل بني آدم خطاء، وخير الخطائين التوابون؛


فالعبرة بكمال النهاية لا بنقص البداية.



عن ابن مسعود رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله


عليه وآله وسلم قال : " لله أشد فرحاً بتوبة عبده


المؤمن من رجل في أرض دَوِّيةٍ " مهلكة، معه راحلته،


عليها طعامه وشرابه، فنام فاستيقظ وقد ذهبت، فطلبها


حتى أدركه العطش، ثم قال : أرجع إلى مكاني الذي كنت


فيه، فأنام حتى أموت، فوضع رأسه على ساعده


ليموت، فاستيقظ وعنده راحلته، عليها زاده وطعامه


وشرابه، فالله أشد فرحاً بتوبة العبد المؤمن من هذا


براحلته "




طبقات الناس بالنسبة للتوبة كما بين ذلك وشرحه ابن


قدامة المقدسي في مختصر منهاج القاصدين :



الطبقة الأولى :


تائب يستقيم على التوبة إلى آخر عمره، ويتدارك ما


فرّط من أمره، ولا يحدِّث نفسه بالعودة إلى ذنوبه، إلا


الزلات التي لا ينفك عنها البشر في العادات، فهذه هي


الاستقامة في التوبة، وصاحبها هو السابق بالخيرات .


وتسمى هذه التوبة : النصوح، وتسمى هذه النفس :


المطمئنة، وهؤلاء يختلفون منهم من سكنت شهوته


تحت قهر المعرفة ففتر نزاعها، ومنهم من تنازعه


نفسه وهو ملئ بمجاهدتها .



الطبقة الثانية :


تائب قد سلك طريق الاستقامة في أمهات الطاعات


وكبائر الفواحش، إلا أنه لا ينفك عن ذنوب تعتريه، لا


عن عمد، ولكنه يبتلى بها في مجارى أحواله من غير


أن يقدم عزماً على الإقدام عليها، وكلما أتى شيئاً منها


لام نفسه، وندم وعزم على الاحتراز من أسبابها، فهذه


هي النفس اللوامة لأنها تلوم صاحبها على ما يستهدف


له من الأحوال الذميمة، فهذه رتبة عالية أيضاً، وإن


كانت نازلة عن الطبقة الأولى، وهى أغلب أحوال


التائبين، لأن الشر معجون بطينة الآدمي، فقلما ينفك


عنه، وإنما غاية سعيه أن يغلب خيره شره، حتى يثقل


ميزانه، فترجح حسناته، فأما إن تخلو كفة السيئات،


فبعيد . وهؤلاء لهم حسن الوعد من الله سبحانه


وتعالى، إذ قال : { الذين يجتنبون كبائر الإثم


والفواحش إلا اللمم إن ربك واسع المغفرة }  والى


هذه الرتبة الإشارة بقوله صلى الله عليه وآله وسلم : "


إن الله يحب المؤمن المُفتّن التواب "




الطبقة الثالثة :


أن يتوب ويستمر على الاستقامة مدة، ثم تغلبه شهوته


في بعض الذنوب، فيقدم عليها لعجزه عن قهر الشهوة،


إلا أنه مع ذلك مواظب على الطاعات، وترك جملة من

الذنوب مع القدرة عليها والشهوة لها، وإنما قهرته


شهوة واحدة أو شهوتان، وهو يود لو أقدره الله على


قمعها، وكفاه شرها، فإذا انتهت ندم، لكنه يعد نفسه


بالتوبة عن ذلك الذنب، فهذه هي النفس المسؤولة،


وصاحبها من الذين قال الله تعالى فيهم : { وآخرون


اعترفوا بذنوبهم خلطوا عملاً صالحاً وآخر سيئاً } فأمر


هذا من حيث مواظبته على الطاعات وكراهيته لما


يتعاطاه مرجو لقوله تعالى : { عسى الله أن يتوب


عليهم }  وعاقبته خطرة من حيث تأخيره


وتسويفه، فربما يختطف قبل التوبة، فإن الأعمال


بالخواتيم، فعلى هذا يكون الخوف من الخاتمة، وكل


نفس يمكن أن يتصل به الموت، فتكون الخاتمة،


فليراقب الأنفاس، وليحذر وقوع المحذور .




الطبقة الرابعة :


أن يتوب ويجرى مدة على الاستقامة، ثم يعود إلى


الذنوب منهمكاً من غير أن يحدث نفسه بالتوبة، ومن


غير أن يتأسف على فعله، فهذا من المصرين، وهذه


النفس هي الأمارة بالسوء، ويخاف على هذا سوء


الخاتمة . فإن مات هذا على التوحيد، فإنه يرجى له


الخلاص من النار، ولو بعد حين، ولا يستحيل أن يشمله


عموم العفو بسبب خفي لا يطلع عليه، إلا أن التعويل


على هذا لا يصلح، فإن من قال : إن الله تعالى كريم،


وخزائنه واسعة، ومعصيتي لا تضره، ثم تراه يركب


البحار في طلب الدينار، فلو قيل له : فإذا كان الحق


كريماً فاجلس في بيتك لعله يرزقك، استجهل قائل هذا


وقال : إنما الأرزاق بالكسب فيقال له : هكذا النجاة


بالتقوى .





من شروط قبول التوبة



لشرط الأول :



أن تكون خالصة لله عز وجل بأن يكون الباعث لها حب


الله وتعظيمه ورجاء ثوابه والخوف من عقابه فلا يريد


الإنسان بتوبته تزلفاً إلى مخلوق ولا عرضاً من الدنيا.



الشرط الثاني :



أن يكون الإنسان نادماً على ما فعل من المعصية بحيث


يتمنى أنه لم يفعل المعصية لأن هذا الندم يوجب


الانكسار بين يدي الله عز وجل والإنابة إليه وحينئذ


يقبل على ربه ويتوب من ذنوبه.



الشرط الثالث :



لابد أن يقلع الإنسان العاصي عن المعصية فإن كانت


المعصية بفعل محرم تركه في الحال وإن كانت بترك


واجب فعله في الحال إن كان مما يمكن قضاؤه وإن


كانت مما يتعلق بحقوق الخلق تخلص منها وأداها إلى


أهلها واستحل أو استحلهم منها.




الشرط الرابع :



العزم على عدم العودة للذنب في المستقبل فإن التوبة


لن تكون مقبولة حتى يعزم التائب أن لا يعود في


المستقبل للمعصية التي اقترفها لأنه إن لم يعزم على


ذلك فتوبته مؤقتة يتحين فيها الفرص المواتية،


فالإنسان إذا لم يعزم على أن لا يعود إلى الذنب فإن


توبته لا تدل على كراهته للمعصية.




الشرط الخامس :


كما أسلفت فإن التوبة لن تكون مقبولة حتى تكون من


العبد في زمن قبولها وهو ما قبل حضور الأجل وطلوع


الشمس من مغربها فإن كانت التوبة بعد ذلك فإنها غير


مقبولة.




عن أنَس بن مالك أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :


" كل ابن آدم خطّاء وخير الخطاءين التوابون "





بين لنا النبي صلى الله عليه وسلم من خلال هذا الحديث


أننا كلنا مذنبون ، كلنا مخطئون ، نقبل على الله تارة


وندبر أخرى ، نراقب الله عز وجل مرة ، وتسيطر علينا


الغفلة أحيانا أخرى ، لا نخلو من المعصية ، ولا بد أن


يقع منا الخطأ ، ولابد أن يقع منا الزلل ، فليس لأحد


مهما علا شأنه أن ينفك عن الخطأ ، إذ هذه هي طبيعة


البشر ، فالسهو والتقصير من طبع الإنسان ، ومن


رحمة الله بهذا الإنسان الضعيف أن فتح له باب التوبة ،


وأمره بالإنابة إليه ، والإقبال عليه ، كلما غلبته الذنوب


ولوثته المعاصي ، ولولا هذه الرحمة العظيمة لوقع


الإنسان في حرج شديد ، وقصرت همته عن طلب


التقرب من ربه ، وانقطع رجاؤه من عفوه ومغفرته.




وعن أبي هريرة رضي اللّه عنه قال، قال رسول اللّه


صلى اللّه عليه وسلّم: " من تاب قبل أن تطلع الشمس


مِنْ مغربها تاب اللَّه عليه "



يقول الشيخ ابن عثيمين في شرحه لهذا الحديث :



إن التوبة إلى الله عز وجل لن تكون مقبولة حتى تكون


من العبد في زمن قبولها وهو ما قبل حضور الأجل


وطلوع الشمس من مغربها فإن كانت التوبة بعد حضور


الأجل ومعاينة الموت فإنها غير مقبولة لأن الله يقول


(وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ


أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الْآنَ) ، و وإذا كانت


التوبة بعد طلوع الشمس من مغربها لم تقبل لقوله


تعالى (يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لا يَنْفَعُ نَفْساً إِيمَانُهَا لَمْ


تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْراً )


والمراد بذلك طلوع الشمس من مغربها فإن الشمس


الآن تسير بأمر الله وتدور على الأرض تطلع من


المشرق وتغرب من المغرب بإذن ربها وخالقها وبارئها


فإذا كان قرب قيام الساعة فإنها تطلع من مغربها حين


يقال لها ارجعي من حيث شئت فإذا رآها الناس طالعة


منه آمنوا أجمعون فلا ينفع نفساً إيمانها لم تكن آمنت


من قبل أو كسبت في إيمانها خيرا وعن عبد الله بن


عمرو بن العاص أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( لا


تزال التوبة تقبل حتى تطلع الشمس من مغربها فإذا


طلعت طبع على كل قلب بما فيه وعن أبي هريرة رضي


الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( من تاب


قبل أن تطلع الشمس من مغربها تاب الله عليه )
[/b]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المتوكل على الرحمن
الشخصيات الهامة
الشخصيات الهامة



عدد المساهمات : 107
نقاط : 22681
تاريخ التسجيل : 20/11/2011
العمر : 54
الموقع : www.alataa.com

التوبة Empty
مُساهمةموضوع: رد: التوبة   التوبة Emptyالإثنين 19 ديسمبر 2011 - 22:37

اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت
خلقتني وأنا عبدك
وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت
أعوذ بك من شر ما صنعت
وأبوئ لك بنعمتك علي وأبوئ بذنبي
فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت
أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه وأسأله التوبة والمغفرة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.alataa.com
 
التوبة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سحر التوبة •°~\\
» " التوبة وشروطها "
»  سِحر التوبة!!
» اريد التوبة من ذنب ولا استطيع ماذا افعل ؟!
» °•التوبة~النصوح •°

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الوعد الحق :: حَــقيــــبَــتِـــنا الـــــــدَّعَـــــــــــوِيَّـــــة-
انتقل الى: