من أقوالهم ..(السلف الصالح )

قال حذيفة بن قتادة :

إن أطعت الله في السر أصلح قلبك شئت أو أبيت.

أكثروا من الاستغفـار في بيوتكم،وعلى موائدكم وفي طرقكم وفي أسواقكم وفي مجالسكم فإنكم لا تدورن متى تنزل المغفرة ..”

الحسن البصري

يقول ابن القيم :

" النعيم لا يدرك بالنعيم , وإن من آثر الراحة فاتته الراحة , وإن بحسب ركوب الأهوال واحتمال المشاق تكون الفرحة واللذة ,

فلا فرحة لمن لا هم له , ولا ذلة لمن لا صبر له , ولا نعيم لمن لا شقاء له , ولا راحة لمن لا تعب له,

بل إذا تعب العبد قليلا استراح طويلا , وإذا تحمَّل مشقة الصبر ساعة قاده لحياة الأبد , وكل ما فيه أهل

النعيم المقيم فهو صبر ساعة "

اذا كنت تدعو وضاق عليك الوقـت و تزاحمت في قلبك حوائجك ، فاجعل كل دعائك أن يعفو الله عنك فإن عفَا عنك أتتك حوائجك من دون مسألة ..

" ابن القيم"

قال الشافعي -رحمه الله- : "كلما تعلقت بـشخص تعلقاً أذاقك الله مرّ التعلق،لتعلم أن الله يغار على قلبٍ تعلق بغيره،فيصدُّك عن ذاك ليردك إليه".

من المؤسف أن أكثر الناس في غفلة من التعليم النبوي, فتنبهوا أيها المسلمون, وتعرفوا إلى سنة نبيكم واعملوا بها, فإن فيها شفاءكم وعزكم.
الألباني

قال ابن القيم :" لا فرحة لمن لا هم له ، ولا لذة لمن لا صبر له ، ولا نعيم لمن لا شقاء له ، ولا راحة لمن لا تعب له " .

كان الحسن البصري يقول:

"أكثروا من الاستغفار في بيوتكم،وعلى موائدكم وفي طرقكم وفي أسواقكم وفي مجالسكم فإنكم لا تدورن متى تنزل المغفرة"

من حمل الناس على المحامل الطيبة ، وأحسن الظن بهم : سلمت نيته ، وانشرح صدره ، وعوفي قلبه ، وحفظه الله من السوء والمكاره . .
ابن القيم الجوزية

أحبوا هوناً وأبغضوا هوناً، فقد أفرط أقوام في حبّ أقوام فهلكوا، وأفـرط أقوام في بُغـض أقوام فهلكوا . .

الحسن البصري

قال أبو الدرداء – رضي الله عنه – نعم صومعة الرجل بيته يكف سمعه وبصره ودينه، وعرضه، وإياكم والجلوس في الأسواق فإنها تلهى

سئل الإمام علي - رضي الله عنه - عن الخير؟

فقال: ليس الخير بكثرة مالك، ولكن الخير أن يكثر عملك، ويعظم حلمك، وأن تباهي الناس بعبادة ربك، فإن أحسنت حمدت الله، وإن أسأت استغفرت الله

قال الحسن - رضي الله عنه -

إنكم لا تنالون ما تحبون إلا بترك ما تشتهون، ولا تدركون ما تأملون إلا بالصبر على ما تكرهون.

- قال عمر رضي الله عنه وقد سئل عن ما يحب:

سيرى في سبيل الله، ووضع جبهتي لله، ومجالستي أقواما ينتقون أطايب الحديث كما ينتقي أطايب الثمر.

قال علي بن ابي طالب - رضى الله عنه - من أصلح ما بينه وبين الله أصلح الله له ما بينه وبين الناس، ومن أصلح أمر آخرته، أصلح الله له أمر دنياه، ومن كان له من نفسه واعظ، كان عليه من الله حافظ.

إذا تخلى النـاس عنك في كرب ؛ فاعلم أن الله يريد أن يتولى أمرك وكفى به ولياً .. .

الشافعي

من حمل الناس على المحامل الطيبة ، وأحسن الظن بهم : سلمت نيته ، وانشرح صدره ، وعوفي قلبه ، وحفظه الله من السـوء والمكاره . .

ابن قيم الجوزية

لا تسكن الحكمـة قلباً فيه ثلاث خصال : هم الرزق ، وحسد الخلق ، وحب الجاه .. . يحيى بن معاذ

كان سفيان الثوري يقول : لئِنْ غلبني الشيطان بالأمس !! لأقصمنّ ظَهرَه اليـوم بتوبتي وحُسن عبادتي ..

سئل ابن مسعود رضي الله عنه كيف كنتم تستقبلون رمضان ؟ قال : ماكان احداً منا يجرؤ على استقبال الهلال وفي قلبه ذرة حقد على أخيه المسلم.

النِعم ثلاث : نعمةٌ حاصلة يعلم بها العبد ، ونعمَة مُنتظرة يرجوهَا ، ونعمَة هو فِيها لا يشعُر بها !

— ابن القيّم

إن في قضاء حوائج الناس لذة لا يَعرفها إلا من جربها، فافعل الخير مهما استصغرته فإنك لا تدري أي حسنة تدخلك الجنة

- ابن القيم

أدركت أقواما لم تكن لهم عيوب فتكلموا في عيوب الناس فأحدث الله لهم عيوبا وأقواما كانت لهم عيوب فسكتوا عن عيوب الناس فستر الله عيوبهم

_الحسن البصري

اذا كنت تدعو وضاق عليك الوقـت و تزاحمت في قلبك حوائجك ، فاجعل كل دعائك أن يعفو الله عنك فإن عفَا عنك أتتك حوائجك من دون مسألة .."

ابن القيم

التدبر مفتاح حياة القلب، ومن وفق لتدبر القرآن،فقد أمسك بأعظم مفاتيح حياةالقلب "ولا شيء أنفع للقلب من قراءة القرآن بالتدبر والتفكر".

ابن القيم

قال الشافعي:

آيةٌ من القرآن هي سهمٌ في قلب الظالم وبلسمٌ على قلب المظلوم قيل وما هي؟

فقال قوله تعالى: {وماكان ربك نسيا}.

" الحياء من شيم الأشرافِ وأهلِ الكَرم والنّفوس الزكية .. والحياءُ من الله يدل على مراقبتهِ وحضور القلب معهُ وتعظيمهُ وإجلاله ".

ابن القيم

يقول ابن القيــم رحمه الله :

إن بيوت الجنة تبنى بالذكر، إذا أمسك الذاكر عن الذكر أمسكت الملائكة عن البنــاء

قال ابن القيم رحمه الله:

لا شيء أقبح بالإنسان من أن يكون غافلاً عن
الفضائل الدينية
والعلوم النافعة
والأعمال الصالحة.

قرَّاء القرآن ثلاثة نفر: قوم اتخذوه بضاعةً؛ يطلبون به ما عند الناس

وقوم أجادوا حروفه،وضيعوا حدوده؛استدَروا به أموال الولاة،واستطالوا به على الناس،وقد كثر هذا الجنس من حملة القرآن،فلا كثَّرَ الله جمعَهم

وقوم تدبرواآياته،وتداووابدوائه،استشفوابشفائه،وضعوه على الداءمن قلوبهم،هم الذين يستسقى بهم الغيث،وتسدى من أجلهم النعم،وتستدفع بدعائهم النقم

الحسن البصرى

» 50 قصة من قصص إخلاص السلف
» 50 مقولة ذهبية من " أقوال بعض السلف"
» دررمن اقوال السلف (بطاقات دعوية )
» عقيدة فرقة السلف أهل السنة والجماعة
» " الخبء الصالح "